تُستخدم رفوف التخزين في كل مكان في خطوط الإنتاج الصناعية، مع استخدامات وأنماط متنوعة. بالمقارنة مع منضدة العمل التقليدية ذات الأنابيب الهزيلة،ملف الألمنيوم الصناعيتتميز طاولة العمل بقدرة تحمل أكبر. كما أنها تلعب دورًا بالغ الأهمية في الإنتاج الصناعي الحديث وقطاعات الخدمات اللوجستية. فهي تُوسّع مساحة الاستخدام وتُحسّن معدل استغلالها. في الوقت نفسه، تتميز رفوف التخزين المصنوعة من الألومنيوم بالمزايا التالية:
١. توفير المساحة: المساحة في كل مستودع محدودة. إذا وُضعت جميع المنتجات بشكل مسطح، فسيشغل ذلك مساحة كبيرة. يمكن وضعها على رفوف من الألومنيوم توسيع سعة التخزين في المستودع وتحقيق أقصى استفادة من المساحة.
٢. توفير التكاليف: بعد عملية الإنتاج والمعالجة، يمكن نقل المنتجات إلى نقاط التخزين المخصصة باستخدام أرفف متحركة لإدارة التخزين. يتميز نظام رفوف مقاطع الألومنيوم بمكونات نظام تخزين شاملة، مما يُجنّب هدر المنتجات والقطع شبه المصنعة بفعالية، مما يُحقق توفيرًا في التكاليف. بفضل استخدام أرفف مقاطع الألومنيوم، يُمكن الحفاظ على سلامة المنتج إلى أقصى حد، وتقليل الخسائر الاقتصادية للمؤسسة، كما يُوفر تكاليف الإنتاج.
٣. سهولة الإدارة: جميع المنتجات مُرتبة بكميات مُحددة على رفوف من الألومنيوم مع ملصقات. يُسجل وقت وكمية التخزين، مما يُسهّل تمييز الطلب من النظرة الأولى، ويحقق مبدأ "الأسبقية في الدخول، الأسبقية في الخروج"، مما يُسهّل على المُشغّلين إدارة التكاليف وحسابها.
٤. ضمان الجودة: سطح مقاطع الألومنيوم مؤكسد أو مُنفَّس بالرمل لمنع التآكل، مما يجعلها مقاومة للصدأ. وضع المنتجات على رفوف مقاطع الألومنيوم يبدو نظيفًا وجميلًا، مما يضمن عدم تلوثها بالرفوف، ويحميها أيضًا من الرطوبة والغبار، مما يضمن جودة وسلامة المنتجات.
تتمتع شركة WJ-LEAN بخبرة طويلة في مجال معالجة المعادن. وهي شركة متخصصة تجمع بين تصنيع وبيع معدات الإنتاج وخدمة الأنابيب الهزيلة، والحاويات اللوجستية، وأجهزة المحطات، وأرفف التخزين، ومعدات مناولة المواد، وغيرها من المنتجات. وتمتلك الشركة خط إنتاج محلي متطور لمعدات الإنتاج، وقوة تقنية قوية، وقدرة على البحث والتطوير، ومعدات متطورة، وعمليات إنتاج متطورة، ونظام جودة مثالي. ويُعد وجود منضدات عمل الأنابيب الهزيلة خبرًا سارًا للعاملين المعنيين. للمزيد من المعلومات حول منتجات الأنابيب الهزيلة، يُرجى التواصل معنا. شكرًا لتصفحكم!
وقت النشر: ١٥ نوفمبر ٢٠٢٣